جدية البحث تضعنا أمام الكثير من الحقائق الاعلامية التي تأخذنا الى مساحات واسعة لقول الحقيقة، نحن نملك ابداعات كبيرة استطاعت أن توضح للعالم أن هذه الضيافة الروحية لها طابع عراقي روحي لا يمكن التخلي يوماً عنها.
مسيرة عالمية كونية وقعت بطابع الكرم الكربلائي، استطاعت هذه النهضة الولائية أن توحد المسار الانساني الروحي، القادر على أن يشذب لنا القيم الأسمى، يجعلها بعيدة عن مرمى المصالح السياسية أو التحزبية؛ لكونها هي بطبيعتها لا تعطي مثل هذا المجال